domenica 29 ottobre 2017

Oulaya علية





علية التونسية (4 نوفمبر 1936 - 19 مارس 1990)، مغنية وفنانة تونسية.

بدأت مشوارها الفني في سن 14 و حققت نجاح ملحوظ . و في عام 1957 عندما استقلت تونس وأعلنت الجمهورية وقامت الإذاعة الوطنية التونسية، نجحت علية في التقدم إلى الإذاعة والتي اعتمدتها كمطربة . وبعدما احييت أم كلثوم حفلا في تونس عام 1968 استمعت وصحبة الماجدة وسيلة قرينة الرئيس التونسي السابق الحبيب بورقيبة فغنت علية في حضرة أم كلثوم (يا حبيبي كل شيء بقضاء) أعجبت بصوتها وعرضت عليها القدوم إلى مصر
وبعدها انتقلت إلى مصر حيث بوابة النجومية والشهرة العربية وشاركت في حفلات الأسبوع الثقافى التونسي التي أقيمت في القاهرة و بعدها غنت في الحفل الذي نظم بكونسيرفاتوار الموسيقى العربية وبدأت طريق الشهرة . ومكثت في مصر 12 عاما حتي عادت الي تونس مرة أخرى وتوفيت عام 1990

ولدت الفنانة علية واسمها الحقيقي " بيّة الرحّال " سنة 1936 في تونس ، وبدأت مشوارها الفني في سن14، بفضل عازف الكمان الشهير والملحّن "رضا القلعي" الذي فتح لها أبواب الشهرة على مصراعيها. ترعرعت الفنانة علية في أسرة كبيرة،وتربت في كنف عمها الذي كان عقيما، لتتميز بصوتها الرخيم و كانت تغني في الحفلات المدرسية، وأول من اكتشف موهبتها المبكرة هو الموسيقار التونسي وعازف الكمان "رضا القلعي" الذي لحن لها الأغنية الرائعة "ظلموني حبايبي" التي سجلت بإذاعة تونس، وكانت الفنانة علية تحمل اسما مستعارا "فتاة المنار"، ليتساءل الجميع عن صاحبة هذا الصوت الجميل 

بعد النجاح الكبير الذي حققته هذه الأغنية ،لحن لها رضى أغنية ثانية بعنوان "يا قلبي أش بكاك" كلمات " محمد عبد الكافي" كما حظيت بتشجيع ودعم والدها الفنان المسرحي البشير الرحّال، الشيء الذي لم يرق لوالدتها التي رغبت في تزويجها برجل يكبرها سنا والذي رزقت منه بثلاثة أطفال. وقد لاحظ موهبتها المتميزة العديد من المقربين في الوسط الفني لمدير الفرقة الموسيقية لمدينة تونس الدكتور "صالح المهدي"، وتم استدعائها من طرف "الرشيدية"، حيث غنت "برهوم" للمطربة اللبنانية "نجاح سلام " و بذلك دخلت علية ل "الرشيدية" على بساط من حرير إذ غنت أمام الجمهور بحضور رئيس اللجنة العليا للموسيقى العربية بالقاهرة "احمد شفيق أبو عوف" وصاحب الصوت العذب "محمد عبد المطلب" 

كما غنت "قاسي" من كلمات "محمد بورقيبة "وموسيقى "صالح المهدي" وقد صفق لها "محمد شفيق أبو عوف " بحرارة ثم عرض عليها المجئ للقاهرة ، وقبل أن تقبل هذه الدعوة ، فقد دخلت للمعهد الموسيقي حيث تلقت تكوينا أكاديميا في الموسيقى إلى جانب "خميس الترنان" و " صالح المهدي" كما أنها حظيت بتشجيع من زوجها ، وخلال هذه المدة غنت عدة أغاني من تلحين مكتشفها الفنان " صالح المهدي "وشعراء تونسيين آخرين : "الشادلي أنور" ،" ونّاس كريّم" ، "الهادي الجويني" ، "علي شلغم" أو " عبد الحميد ساسي" و هنا أطلق عليها الموسيقار صالح المهدي لقب " علية" احتداء بأخت الخليفة "هارون الرشيد"، كما أنها تأهلت لنيل لقب "مطربة الجيل"من قبل الجمهور. كما قدّمت عديد الأغاني الوطنيّة في تونس في فترة ما بعد الاستقلال ومن أشهرها أغنية " بني وطني " التي كتبت كلماتها الشاعر التونسي الكبير " عبد المجيد بن جدو " احتفاء بجلاء القوّات الفرنسيّة سنة 1963 عن مدينة بنزرت التونسيّة. وغنّت أيضا بنجاح القصيد ومنها أغنية " الساحرة " للشاعر التونسي "جعفر ماجد"

إضافة لذلك قامت بجولة فنية بأغلب أنحاء المغرب لمدة شهر حيث استضافتها الأسرة الملكية المغربية، وتعرفت على العديد من الفنانة المغاربة من بينهم الفنان "الببضاوي" الذي لحن لها قصيدة بعنوان " اضحى"، لتقضي فيما بعد سنتين بلبنان، وعاشت أيضا بالكويت ، وكذلك بعدة دول عربية , وفي سنة 1981 تزوجت من الملحن المصري حلمي بكر الذي لحن لها أجمل الأغاني من ضمنها " علي جرى" التي تغنى بها عدة مغنيين معاصرين منهم: أصالة، وصابر الرباعي، و فضل شاكر


لمع اسم المطربة علية التونسية منذ أواخر الخمسينيات وحتى أصبحت في بدايات الستينيات ألمع مطربة في كل أقطار المغرب العربي، وحيث كانت القمة في الغناء التونسي محصورة بينها وبين المطربة نعمة، المعروفة بدفء الصوت وحلاوة الإحساس، وقد ظل هذا الوضع خلال كل السنوات التي تلت انطلاق شهرة كل منهما. هذا الصوت الشجي، وفير النغم، واضح الصفاء، متين الأداء فقد كانت تعرف كيف تمسك بالطبقة وكانت تعرف كيف تغني خلالها كما كانت تتمكن من تغييرها، وعبر قدرة واضحة على التصرف والابتكار، وتضيف إلى هذه القدرات معرفتها بكيفية وتوقيت وضع الحلي والزخارف الصوتية عند الكلمة ذات المعنى الذي يحتمل ذلك في الغناء. لقد لمع صوت علية وترددت أغانيها، ولعل من أشهر ما ردد لها المستمع العربي من أغان أغنيتها (جاري يا حمودة) التي وضع لحنها أحمد حمزة، وتصور البعض خطأ أنها من الفولكلور في الشمال العربي الأفريقي، من فرط بساطتها وسهولة جملتها اللحنية الأساسية، إلى جانب انتشار الأغنية وترديد معظم الناس لها في غالبية المناسبات واللقاءات الجماعية إلى جانب ليالي الأفراح والمسرات 

وظلت تقدم الأغنية العاطفية مثل ( دمعة عينى دمعة ) التي رددها الناس، هي وأغنيتها الجميلة الأخرى ( أروح له بكرة ) لم ينطلق صوت علية بهذا المستوى من دون مقدمات، لأن بدايات صقل صوتها وقدراتها في الأداء تعود إلى سنوات التكوين، حيث اكتسبت علية هذه المهارات عبر البدايات التقليدية، عندما عرفت فنون النغم وأساليب الغناء خلال التلقين الاعتيادي، وتوجيهات إلى حفظ الأعمال الغنائية المشهورة وترديد أعمال التراث، ولقد شغلت الهواية المطربة علية خلال سنوات الخمسينيات وعلى الرغم من إغراءات الغناء الفرانكو آراب واتجاه الأصوات إلى الغناء المتفرنج، فقد كان اختيار علية لمدرستها الغنائية خلال ترديدها لأغاني زعيمة الغناء العربي أم كلثوم، حيث قدمت هذا الأغاني التي تعبر عن هويتها القومية واختيارها الوطنى، خلال السنوات التي غنت فيها في الحفلات وعلى مسارح المنوعات وأيضاً في ليالي الزفاف والمناسبات السعيدة. كان الحرص العربي في الالتحاق بمدرسة أم كلثوم، وكان الحرص الوطني في التزود بمفاتيح كنوز التراث الغنائي العربي التونسي، حيث نهلت علية من ينابيعه الأولي خلال حرصها على ترديد غنائيات التراث العربي، وتراث الموشحات العربية الأندلسية إلى جانب هذا العشق لألوان غنائيات (المألوف) التونسي 

وعندما استقلت تونس وأعلنت الجمهورية وقامت الإذاعة الوطنية التونسية، نجحت علية في التقدم إلى الإذاعة، التي اعتمدتها عام 1957 كمطربة، من خلال لجنة الاختبار التي ضمت كبار المشتغلين بفنون الموسيقى والغناء في تونس، ومنهم أساتذة في معهد الموسيقى العربية هناك، والذي كان من أعلامه الموسيقار صالح المهدى 

تدعم نجاح علية خلال عدة خيوط أمسكت بها، أولها موهبتها الأصيلة ومعها عرفت كيف تختار الألوان التي تناسب خامتها الصوتية المتينة وحيث حققت علية خلال هذه الخامة الصوتية ما عرف عنها من غناء مشهود له بصفة الامتياز، وحيث أن من صفات أهل المغني قدرة الصوت على أن يسلك في الغناء سبل التدرج، وحيث عرف عن علية أنها كانت تبدأ الغناء بصوت خفيض ثم تأخذ في التدرج ورفع الصوت حسب استطاعتها الحاذقة. ومع قدرات علية في سلوك السلامة الصوتية، عرفنا عن صوتها أن فيه وضوح الحليات والزخارف التي تظهر براعته في تحديد المناسب من هذه الزخارف وكيفية أدائها، بتحديد الوضع المثالي لهذه الحليات والزخارف التي لا يعرف البعض كيف يوظفها، فتبدو كأنها إضافة غير ضرورية على صوته وعلى سبل غنائه بينما يعرف البعض الآخر، مثل المطربة علية ، كيف يوظفها، فتضفى على غنائه تلك الحيوية المتجددة والتي يصعب أن تتحقق ما لم يكن لها تلك الوضعية على النحو المناسب

 
وعندما زارت زعيمة الغناء العربي أم كلثوم تونس العاصمة وأحيت حفلاتها الشهيرة هناك والتي أقيمت في قبّة المنزه (أكبر صالة رياضة في تونس في ذلك الوقت)، وقبل أن تشدو أم كلثوم في هذه الحفلات التي أقيمت عام 1968 ضمن حفلاتها لمصلحة المجهود الحربي العربي، التقت علية بأم كلثوم وصحبة الماجدة وسيلة قرينة الرئيس التونسي السابق الحبيب بورقيبة فغنت علية في حضرة أم كلثوم (يا حبيبي كل شيء بقضاء) هذا المقطع من رائعة رياض السنباطي وإبراهيم ناجي وأم كلثوم ( الأطلال ) فأثنت أم كلثوم على طريقتها في الغناء وقالت لها ( لو سمعك رياض السنباطى فسوف يسعد بك كثيرا) ثم أضافت متسائلة: لماذا لا تجربين حظك في مصر وأنت صاحبة صوت قوي وجميل؟ وشجعها تقدير أم كلثوم على أن تخوض تجربة الانتقال بصوتها وكيانها لتبدأ تجربتها في مصر، حيث كانت البداية في بداية السبعينيات عندما شاركت في حفلات الأسبوع الثقافى التونسي التي أقيمت في القاهرة والإسكندرية وشاركت علية المطربة نعمة والمطرب أحمد حمزة والملحن الشاذلي أنور وفريق الكورال الغنائي التونسي تقديم ملحمة التحية التونسية لشعب مصر، والتي يقول مطلعها (يا مصر إليك من الخضراء سلام الألفة والحب).. بعدها عادت علية لتشارك في مهرجان الغناء العربي، وحيث شاركت فرقة الموسيقى العربية بقيادة عبد الحليم نويرة غناء واحدة من روائع أم كلثوم، فحازت الإعجاب الكبير ونالت تقدير كل من استمع إليها.. و عادت أم كلثوم لتشيد مرة أخرى بصاحبة هذا الصوت المقبل من تونس ، عندما تحدثت عنه في واحدة من برامج سامية صادق رئيسة التلفزيون في تلك الحقبة من الزمن . عاشت علية في مصر، ومنها تنتقل وراء فنها وعبر نشاطات غنائية متنوعة في أقطار المشرق العربي، وتمثل هذه الفترة ما لا يقل عن خمسة عشرة عاما من عمر التجربة الغنائية للمطربة علية ، وخلال تلك المرحلة قدمت علية تلك الغنائيات المضافة إلى رصيد مرحلتها في تونس والمغرب العربي، وهي مرحلة ازدهرت فيها غنائيات عديدة نختار من بينها أكثرها قبولا من الناس، واستحسانا من النقاد والمشتغلين بعوالم الغناء والموسيقى، وحيث عبرت علية في واحدة من هذه الأعمال عن عظيم تأثيرها وامتنانها لزعيمة الغناء العري أم كلثوم عندما غنت في حفل تكريم أم كلثوم في عيد الفن وبعد رحيلها عن الحياة في 1975، أغنية ( قيثار النغم ) التي وضع لحنها محمد الموجي عن كلمات شاعر الشباب الراحل أحمد رامي. ومن ألحان حلمي بكر حققت علية نجاحا كبيراً وهي تقدم الأغنية الوطنية (يا حبايب مصر) كلمات مصطفى الضمرانى التي سجلتها قبل حرب رمضان ( أكتوبر 1973) ولم تحقق استجابة واضحة، فإذا بها تصبح حديث الأسماع عندما ترددت عبر الإذاعات المختلفة مع بداية عبور العزيمة في نهار السادس من أكتوبر عام 1973

وغير هذه الأغنية الوطنية الشهيرة غنت علية العديد من الأغاني التي وضع لحنها حلمي بكر الذي ارتبط بها خلال تلك الفترة من أعوام السبعينيات فكانت من أنجح مجالات تعاونهما الثنائي. الأغنية العاطفية ( على اللى جرى.. لما تيجى وأنا أحكيلك ) وكما نجحت علية في اللون الوطنى نجحت أيضا في اللون العاطفي، وهذا ما حققته أيضا في الأعمال التي غنتها من ألحان بليغ حمدى، ومن أوضحها أغنية ( داري يا ليبي دارك ) عندما وقعت الأطراف العربية ميثاق طرابلس وقيام اتحاد الجمهوريات العربية بين كل من مصر وسوريا وليبيا، وعلى المستوى نفسه من النجاح حققت علية نجاحا مماثلا وهي تغني من ألحان بليغ حمدى أغنيتها العاطفية الحزينة ( ابكى والناس سامعة )

ورغم النجاح الذي حققته بتونس فقد انتقلت إلى مصر، حيث غنت في الحفل الذي نظمه "أبو عوف" بكونسيرفاتوار الموسيقى العربية رفقة مجموعة الكونسرفاتوار من تأطير المايسترو "عبد الحليم نويرة" حيث أدت أغنية "ياطالع الصعيد افرح لي" ، وقد لعب "داود حسني" دورا هاما في حياة الفنانة علية في حضور الانتقادات والفنانين المصريين. فقد قضت الفنانة الكبيرة 12 سنة في القاهرة قابلت خلالها أكبر المغنيين والعازفين ، كما عرض عليها العديد من كتاب الكلمات نصوصهم، و حصلت على وسام شرف من طرف الرئيس المصري "أنور السادات" على أغنيتها الوطنية"حبايب مصر"


لعبت دور "ازمرالدا " في مسرحية " نوتغو دام دو باري" إلى جانب والدها بشير الرحال والفنان الكوميدي محمد الهدي وفي السينما فيلم " اون باج دو نوتغو ايستواغ" لعمار خليفي ثم "ام عباس" للكاتب محمد مرزوقي" وكاتب السيناريو "علي عبد الوهاب" إلى جانب " الزهرة فايزة" و" الحطاب الذيب" ومثلت كذلك إلى جانب المغني" محمد نوح" و الفنانة "صفاء أبو السعود" في فلم "المزيكا في خطر" من إخراج محمود فريد سنة1976

بعدما عادت علية إلى تونس سنة 1988، بعد غياب دام خمسة عشر سنة لتودعنا إلى مثواها الأخير في 19 مارس 1990 عن سن يناهز 53 سنة تاركة ورائها مشوار فني غني وجمهور واسع










Beya Bent Bashir Ben Hedi Rahal, known with the art name of Oulaya, was a famous Tunisian singer and actress, born on November 4, 1936.

Her nickname was “Motribat El Jil”, she started a musical career at the age of 14, thanks to her brother in law Ridha Kalaï who was a violinist and who introduced her to music. Oulaya grew up in a large family and was mainly raised by her uncle who could not have children. During school, she was known to have a beautiful soft. Hence, she was always requested to perform on stage in school parties.

The first person who believed in her ability to sing was her brother in law Ridha Kalaï which composed the beautiful song “Dhalamouni habaibi" recorded by Radio Tunis. As she was singing on the radio under a different name “Fatat El Manar”, everyone who was listening to her wondered who hid behind this beautiful voice. After “Dhalamouni habaibi”, Ridha composed a second title for her “Ya kalbi ach bakkak” written by Mohamed Abdelkefi.

Once she was revealed to the public, she was encouraged to pursue her artistic ambitions by her father Bashir Errahal, one of the pioneers of the Tunisian theater. On the other hand, her mother was against this career choice and managed to marry her to a man twice as old with whom she had three children. However, she was noticed by relatives of “Salah El Mahdi” who was a musician and also the Tunis musical troop director and she was invited to the “Rachidia” headquarter. She sang “Barhoum” a successful song by the Lebanese singer Najah Salem.

This is how she integrated the Rachidia, where she performed on stage in front of the President of the High Committee of Arab music in Cairo Ahmed Shafik Abou Auf, and the great Egyptian tenor Mohamed Abdelmotaleb. She perfectly performed the song “Kassi kassartou Bidaayah” written by Mahmoud Bourguiba and composed by Salah Mehdi. She received such a warm welcom from Ahmed Shafik Abu Auf who offered her to move to Cairo. But before accepting his invitation, she joined a prestigious institution where she received an academic musical education with Khemaïs Tarnane and El Mahdi, encouraged by her husband.

During this period, she sang many songs composed by her mentor Salah El Mahdi and other Tunisian poets like Anwar Chedly, Wannes Kraïem, Hedi Jouini, Ali Chalgham and Abdelhamid Sassi. She received her stage name Oulaya, referring to Caliph Harun al-Rashid’s sister. She was also often referred to as “Motrobet El Jil” by her audience. Despite her growing fame in Tunisia, she ended up moving to Egypt. She performed in concerts organized by Abu Auf in the Conservatory of Arabic music alongside the conservatory troop led by maestro Abdelhalim Nouira.

She performed “Ya talaa essaed efrahli” a “dawr” by Daoud Hosni, in the presence of Egyptian artists and critics. The Tunisian diva spent 12 years in Cairo, where she had the chance to work with the greatest singers and musicians. She was requested by many composers to sing their lyrics. She has also been decorated by President Anwar Sadat after interpreting the patriotic song “Habayeb Misr”. Oulaya has also performed in different regions of Morocco during a tour that lasted one month, where she was received by the royal family.

She made the acquaintance of several Moroccan artists during this tour, including the famous composer El Baydhaoui who offered her a composition based on the Kassid "Adha Etanai." She also worked in Lebanon, where she spent two years, and then in Kuwait and other Arab countries. In 1981, she married the Egyptian composer Helmi Bakr who composed her most beautiful songs, including “Alli gara” covered later by many contemporary artists, such as Assala, Saber Rebai and Fadl Shaker. 




Her talent was not limited only to singing. In fact, she was also a comedian and had major roles in many plays and movies. She has played the character of Esmeralda in the play Notre Dame de Paris, alongside her father and actor Bashir Errahal and the comedian Mohamed El Hedi. She also played in a medium-length movie “A page of our history” by Omar Khlifi, then in “Oum Abbes” from the writer M’hamed Marzouki and movie director Ali Abdelwaheb alongside Faiza Zohra and Hattab Dhib.

She also played alongside the singer Mohamed Nouh and the actress Safa Abu Saud in the movie “Al Mazika fi Khatar” in 1976 directed by Mahmoud Ferid. Oulaya returned to Tunisia in 1988 after a long absence , where she died suddenly in March 19, 1990, at the age of 54 leaving behind a rich career and grieving fans.
















Beya Bent Bashir Ben Hedi Rahal, nota con il nome d’arte di Oulaya, è stata una famosa cantante e attrice tunisina, nata il 4 Novembre 1936. Ha iniziato la sua carriera musicale all'età di 14 anni, grazie al fratello legge Ridha Kalaï , suonatore di violino, che si è preoccupato di darle un educazione musicale . Oulaya è cresciuta in una grande famiglia ed è stata allevata principalmente dallo zio che riversò su di lei un attenzione paterna . Il periodo della scuola è stato per lei fonte di gioia e di attenzioni ; dotata di un buon carattere e di una bella voce la sua presenza era sempre richiesta nelle esibizioni presso le feste scolastiche

La prima occasione di far udire la sua voce al grande pubblico è avvenuta grazia al fratello che ha composto per lei il brano "Dhalamouni habaibi" che sarà registarto e trasmesso da Radio Tunisi, anche se interpretato sotto lo pseudonimo di "Fatat El Manar". Grazie al successo ottenuto Ridha Kalaï compose per lei un secondo brano : "Ya kalbi ach bakkak" il cui testo fu redatto da Mohamed Abdelkefi. 


Una volta rivelatasi grande al pubblico, fu incoraggiata a perseguire le sue ambizioni artistiche da suo padre Bashir Errahal, uno dei pionieri del teatro tunisino. Il fatto incontrò la contrarietà della madre che la diede in sposa con un uomo con il doppio dei suoi anni che aveva già tre figli. La cosa non ostacolò Oulaya che fu segnalata all’attenzione di Salah El Mahdi , musicista e direttore dell’orchestra di Tunisi , che la invitò alla sede di La Rachidia ( un associazione culturale e artistica che annoverava tra i suoi membri i principali musicisti e compositori tunisini ) e le fece interpretare "Barhoum" un brano di successo della cantante libanese Najah Salem.

In questo contesto Oulaya si esibì sul palco per Ahmed Shafik Abou Auf ,Presidente dell'alto comitato della musica araba del Cairo, e per Mohamed Abdelmotaleb grande tenore egiziano . Ha perfettamente interpretato per loro la canzone "Kassi kassartou Bidaayah" scritta da Mahmoud Bourguiba e composta da Salah Mehdi, ricevendo an accoglienza calorosa ed un invito a trasferirsi nella capitale egiziana. Prima di accettare l’invito Oulaya , con il sodtegno del marito, ha voluto approfondire le sue conoscenze musicali dedicandosi ad un serio studio presso un istituzione prestigiosa che le ha permesso di acquisire un notevole bagaglio accademico nel campo della teoria musicale.

Durante questo periodo ha cantato molte canzoni composte dal suo mentore Salah El Mahdi e da altri poeti tunisini quali Anwar Chedly, Wannes Kraïem, Hedi Jouini, Ali Chalgham e Abdelhamid Sassi, ma nonostante la crescente fama raggiunta in Tunisia, ha finito per trasferirsi in Egitto dove in un primo momento si è esibita in concerti organizzati da Abu Auf del Conservatorio di musica araba, accompagnata dall’orchestra diretta dal maestro Abdelhalim Nouira.



La permanenza di Oulaya in Egitto è durata 12 anni nel corso dei quali ha avuto la possibilità di lavorare con i più grandi cantanti e musicisti del mondo arabo. È stata richiesta da molti compositori a cantare i loro testi. È stata anche decorata dal presidente Anwar Sadat per aver interpretato la canzone patriottica "Habayeb Misr" e si esibita presso la famiglia reale marocchina nel corso di un tour durato un mese nei paesi del Maghreb. Questa serie di concerti le ha permesso di entrare in contatto con vari musicisti marocchini tra cui il famoso compositore El Baydhaoui che le ha offerto una composizione basata sul poema "Adha Etanai".

Ha lavorato anche in Libano, dove ha trascorso due anni, poi in Kuwait e in altri paesi arabi. Nel 1981 ha sposato il compositore egiziano Helmi Bakr, che ha composto le sue canzoni più belle, tra cui "Alli gara", ripresa poi da molti artisti contemporanei come Assala, Sabre Rebai e Fadl Shaker.


Il suo talento non si è limitato solo al canto. Infatti è stata anche attrice sia teatrale che cinematografica. Ha interpretato il personaggio di Esmeralda nella rappresentazione di “Notre Dame de Paris” accanto al padre , all'attore Bashir Errahal e al comico Mohamed El Hedi. Ha preso parte a vari film tra i quali : “Al Mazika fy Khatar” del 1976 con il cantante Mohamed Nouh e l’attrice attrice Safa Abu Saud e "Oum Abbas " del regista Mohamed Marzouk


Nel 1988 è tornata in Tunisia dopo una lunga assenza ed è deceduta improvvisamente il 19 marzo 1990, all'età di 54 anni, lasciando dietro se una ricca carriera e uno stuolo di appassionati in lutto.








Oulaya علية - 'alli Gara عاللي جرى


                                           

Side A    'alli Gara  عاللي جرى
Side B    'alli Gara  عاللي جرى

HERE




Oulaya  علية   - Al warda   الوردة - Halloula هلولة



 
A1 Al warda الوردة Part 1
A2 Al warda الوردة Part 2
B1 Halloula هلولة   Part 1
B2 Halloula هلولة   Part 2

HERE





Oulaya  علية   -  Marid fany  مريض فاني  -  Madawine al Nass  مداوين الناس





Side A  Marid fany  مريض فاني
Side B   Madawine al Nass  مداوين الناس

HERE




Oulaya  علية  –  Galou Zinek Amel  قالوا زينى عامل حالة -   Ya Khlila




Side A  Galou Zinek Amel  قالوا زينى عامل حالة
Side B  Ya khlila  يا خليلة   

HERE





Oulaya  علية - Oum el Hassan ghannat  ام الحسن غنات -  Salha صالحه





Side A  Oum el Hassan ghannat  ام الحسن غنات
Side B  Salha صالحه  

HERE




Oulaya علية - Ya Samra Serek Mahla يا سمحة سرك محلاه - Dhanitu ahbibi ظنيته حبيبي







Side A Ya Samra Serek Mahla  يا سمحة سرك محلاه
Side B Dhanitu ahbibi ظنيته حبيبي 

HERE



Oulaya  علية   -  Ya Chouchana يا شو شانة





Side A  Ya Chouchana يا شو شانة
Side B  Ya Chouchana يا شو شانة

HERE



Oulaya  علية - The Arab Tunes Selection




01 Al Sahra  الساحره
02 Amana Ya Tayr امانه ياطير 
03 Nazra Min  'aynak  نظره من عينك
04 El hubbi nadhra الحب نظره 
05 Nirja'a Wa nakoul نرجع ونقول  
06 Ya khlila  يا خليلة
07 Beny khalled  بني خلاد 
08 Aroustna Tishbah Al Qamarعروستنا تشبه القمر  
09 Manhabbish  fudda wa dhahab مانحبش فضه ودهب 
10 Sarrak wa dalalak   سرك و دلالك
11 Ya  moula el jnahain al tayr   يامولي الجناحين الطاير
12 Yalli Enta Rouh Al Rouhياللي انت روح الروح 
13 Al warda   الوردة
14 Ana Men Ana أنا من أنا
15 Khalli yaqulu ash- iham خلي يقولو آش يهم 
16 Haram 'alaykum حرام عليكم
17 Habiby ah law tadry حبيبي اه لو تدري
18  Halloula هلولة 
19 Astor Ya Satar استر ياستار 
20 Faten Al Helwa  فاتن حلوه
21 Ya Om Elaouina Ezzarga يا أم العوينة الزرقة  
22 Habayab misr  يا حبايب مصر
23 Hatta al qalb  حتى القلب
24 Marid  fani  مريض فاني 
25 'azz  el-balad wa fakhraha عز البلاد وفخرها
26 Balady al habib بلدي الحبيب
27 Khali baddalni  خالي بدلني 
28 Shakwa el itab  شكوى العتاب
29 Na'uora  Al Tabo'a  ناعوره الطبوع 
30 Beny Watny بني وطني 

HERE





 

giovedì 26 ottobre 2017

Ibtissam Lotfy ابتسام لطفي



 

ابتسام لطفي، واسمها الحقيقي خيرية قربان عبد الهادي من مواليد 13 فبراير 1951 بمدينة جدة، مطربة سعودية، اعتبرت سيدة الطرب الخليجي في الستينات و السبعينات من القرن الماضي.

فكانت من الأصوات الرائدة التي نقلت الأغنية السعودية إلى العالم العربي، حيث أن أغانيها كانت تبث من الإذاعة المصرية. فلم تكن مثل بقية المطربات السعوديات في عصرها ممن اكتفين بالغناء فقط في الأفراح والمجتمعات النسائية مثل الفنانة "توحة"، فكانت الأولى في الوصول عربيا بصوتها بالرغم من فقدانها لبصرها وهي طفلة، وكل هذا بفضل سرعة بديهتها، قدرتها الكبيرة على الحفظ وأذنها الموسيقية المرهفة. كما كانت ابتسام عازفة عود من تلامذة عبد الرحمن خوندنة. بدايتها كانت وهي طفلة بترتيل القرآن في الكتاب، حيث بان للعيان أن لها من الموهبة و القدرة الصوتية ما لغيرها من عمالقة الطرب العربي في تلك الفترة كأم كلثوم و عبد الوهاب و فيروز وغيرهم. ومن الأوائل اللذين افتتنوا بصوتها سيد الأغنية السعودية الراحل طلال مداح الذي سماها بابتسام لطفي مبررا ذلك لها بقوله "قد يبتسم لكي الزمن وتكونين نجمة تتألق في سماء الفن" 


وكان حدسه صحيحا بعدما تبنى انطلاقتها في أولى أغنياتها "فات الأوان" للطفي زيني، حيث ذاع صيتها و شهرت كنيتها ليس بالمملكة السعودية فحسب، ولا في الخليج العربي وإنما في كل العالم العربي حتى أنها غنت على أكبر مسارح مصر ضمن كبار المطربين العرب في أولى أعياد ذكرى انتصار أكتوبر المجيد سنة 1974. وتعاملت ابتسام في مشوارها الفني مع أشهر و ألمع الأسماء في سماء الشعر و التلحين نذكر منهم : أحمد رامي أغنية "وداع"، إبراهيم ناجي في أغنية "ساعة لقاء"، فاروق شوشة في أغنية "نداء"، طاهر زمخشري، بدر بن عبد المحسن وغيرهم، ومن الملحنين رياض السنباطي أغنية "وداع"، محمد الموجي، أحمد صدقي، طلال مداح، محمد عبده، سراج عمر، عمر كدرس، طارق عبد الحكيم، وغيرهم. كما غنت من الشعر القديم قصيد "يا غائبين" ليزيد بن معاوية

ومن خلال مشوارها الفني غنت ابتسام مختلف الألوان وكافة الأشكال لما تمتعت به من قدرة وصوت ساحر، وتجاوزت أعمالها 150 عملا ما بين الموشحات والأغنيات الطويلة والفلكلور والقصائد والأناشيد والوطنية، ومنها: "لا.. لا يالخيزران"، "آنستنا"، "يا سارية خبريني"، "سافروا ما ودعوني"، "فارج الهم"، "ودعتك الله يا مسافر"، "يا طير ماذا الصياح"، "نالت على يدها"، "هواك"، "عبير"، "كيف اصطباري"، "ولو تجي"، "روح يا شجن"، "غبت علي"، "بكره جاي أكيد"، "أحبك"، "طول يا ليل"، "يا ليل الناس"، "يعين الله"، "سهرنا"، "والله والنعم بكم"، "صواديف"، "البارحة"، "ابتسامة الصباح"، "باكر سفرك"، "الورود"، "مشتاق يا أبها"، "مافيه شك"، "ينام الليل"، "سنة وراء سنة"، "العيون السود"، "الحنان"، "حيرة"، "صورة"، "أهلاً"، "على ضفاف الهوى"، "غذاب السنين"، "آه لقلبي تلوعه"، "مالك مكان"، "نام القمر بدري"، "الروابي بتونس"، "أنستنا"، "غليت علي"، "غض طرفك"، "جسر الصبر"، وغيرها

اعتزلت ابتسام الفن بعد وفاة والدتها في الثمانينات فقد كانت الأكثر قربا منها، وهي التي ترافقها في أسفارها وتعتني بها نظرا لفقدانها لبصرها








Kharriyyah Qurban known as the art name of Ibtissam Lotfy is a singer born in Ta'if in Saudi Arabia in 1951. Thanks to her artistic talent  she was one of the most well-known singers in the Gulf countries throughout the 1970s and 1980s  
as well as being one of the first women to engage the artistic career in music in Saudi Arabia. Affected by a complete blindness , she began singing at the end of the 1960's, performing in weddings and family celebrations in the city of Jeddah.

Equipped with a voice very similar to that of the famous Syrian singer Asmahan and Egyptian singer Souad Mohamed, Ibtissam Lotfy recorded her first singles thanks to the contribution of local radio creating her own image in accord with the style of great singers of the time,
Umm Kulthum in primis. 

This singer was an important part of the evolution of singing and Saudi art that in those years, thanks to her contribution, was subject to a transformation of the religious song that was taking on more secular aspects by absorbing the poetic experiments of Egyptian society.
With iher powerful voice and her great artistic presence, Ibtissam Lotfy soon became a reference in the Gulf countries in the field of classical Arabic chant, with songs characterized by unprecedented quality both in texts and composition
One of the most representative songs in this context is certainly "Wadaa", released in 1974, written by the composer Riad Sounbati with text by Egyptian poet Ahmed Rami, author of the texts of
Umm Kulthum and Mohamed Abdel Wahab.

The sunny and open personality of Ibtissam Lotfy has allowed her to create strong artistic and friendships with many famous composers, including Ibrahim Naji, composer of the famous song "Al Atlal" by Umm Kukthum.
Toward the end of the 1980s, following the mother's death and the pressure of her father worried about the alleged damage to the social and religious values of the Muslim community that her artistic activity could create, Ibtissam Lotfy, decided to retire from the music scene. Over the years, the respect that the Gulf countries and the Arab world in general acknowledged has never faded.

Her artistic career is all over 19 years, more or less between 1969 and 1988, although she has resumed her activity in recent years 
returning to performing in various contexts.











Khayriyyah Qurban nota con il nome d’arte di Ibtissam Lotfy è una cantante nata a Ta'if in Arabia Saudita nel 1951 . Grazie al suo talento artistico è stata una delle cantanti più conosciute nei paesi del Golfo nel corso di tutti gli anni ‘70 e ‘80 oltre che essere una delle prime donne ad intreprendere la carriera artistica nel campo della musica in Arabia saudita .

Affetta da una completa cecità , ha iniziato a cantare alla fine degli anni ‘60 esibendosi in matrimoni e feste di famiglia nella città di Jeddah .
Dotata di un timbro vocale molto simile a quello della famosa cantante siriana Asmahan e della cantante egiziana Souad Mohamed , Ibtissam Lotfy, ha inciso i suoi primi singoli grazie al contributo della radio locale creando la propria immagine in assonanza con lo stile dei grandi cantanti dell’epoca, Umm Kulthum in primis.
Questa cantante ha rappresentato un importante tassello nell’evoluzione del canto e dell’arte saudita che proprio in quegli anni, grazie al suo contributo, era soggetto ad una trasformazione del canto religioso che andava laicizzandosi assorbendo gli stimoli poetici della società egiziana.
Con la sua voce potente e la sua grande presenza artistica Ibtissam Lotfy è divenuta presto un riferimento nei paesi del Golfo nel campo del canto arabo classico , con brani caratterizzati da una qualità inedita sia nei testi che nella composizione
Una delle canzoni più rappresentative in questo contesto è sicuramente "Wadaa", uscita nel 1974 , scritta dal compositore Riad Sounbati con testo del poeta egiziano Ahmed Rami, paroliere di Umm Kulthum e Mohamed Abdel Wahab.

La personalità solare e aperta di Ibtissam Lotfy, le ha permesso di creare forti legami artistici e di amicizia con molti compositori famosi , tra questi Ibrahim Naji, compositore della celebre canzone di Umm Kulthum "Al Atlal". 


Verso la fine degli anni ‘80 ,in seguito alla morte della madre e su pressione del padre preoccupato dei presunti danni ai valori sociali e religiosi alla comunità musulmana che la sua attività artistica poteva creare, Ibtissam Lotfy, ha deciso di ritirarsi dalla scena musicale . Con il passare degli anni, il rispetto che i Paesi del golfo ed il mondo arabo in generale che riconoscono non si è mai affievolito.

La sua carriera artistica è tutta racchiusa in 19 anni, più o meno tra il 1969 e il 1988 anche se negli ultimi anni ha ripreso l’attività tornando ad esibirsi in vari contesti.





Ibtissam Lotfy  ابتسام لطفي - Wada وداع


                                                    


01 Qasida Lw'ah - قصيدة لوعة
02 Irtah Wa Rihany إرتاح و ريحني
03 Baker Safrak باكر سفرك
04 Ba' ad Al Habib بعد الحبيب
05 Ya Ghaabyn يا غايبين 

 HERE


 

Ibtissam Lotfy  ابتسام لطفي - Vol.1 الجزء ١ (Allah La Yehremni Menk الله لا يحرمني منك)








 01 La Ya Habibi   لا يا حبيبي
 02 Safaru  Wama Wada'u  سافروا وما ودعوا 
 03  Allah Ya Qlybh  الله يا قليبه  
 04 Farg Al Ham  فارج الهم
 05 Sehrna  سهرنا
 06 Ya Tyr Madha Al Syah يا طير ما ذا الصياح 
 07 Allah La Yhrmny Mnak  الله لا يحرمني منك

HERE




Ibtissam Lotfy  ابتسام لطفي - Vol.2 الجزء ٢ (Ya Nour 'ainy يانور عيني )






01   Habibti  حبيبتي
02 Ahlan Wa Sahlan  أهلا و سهلا
03 Ya Nour Einy   يا نور عيني
04 Nalt 'ala Yada  نالت على يدي 
05 La La Do'a Al qamar  لا لا ضوء القمر

HERE




Ibtissam Lotfy  ابتسام لطفي - The Arab Tunes Selection





01 Hayru  حيره
02 Ahlan ahlan bak ya hayty  أهلا هلابك يا حياتي
03 Ana li'ayunu  أنا لعيونه 
04  Ballighuha idha ataytumبلغوها إذا أتيتم
05 Shuf شوف
06 Nas kathir ناس كثير
07 Atta al nas min kulli faj 'amiq  أتى الناس من كل فج عميق
08 Farij  al hamm  فارج الهم
09 Wafity  وفيتي
10 Asfar al sabah   أسفر الصبح
11 'aisak bikhayr  عساك بخير
12 Du khali ضو خلي
13 Yally hwak shaghil baly  ياللي هواك شاغل بالي
14  Aqsar fuady أقصر فؤادي
15 Madat  ayam fi hubbik  مضت أيام في حبك
16 Yahili urhimu  qalbi ياهلي أرحموا قلبي
17 Ya Habibi  Anastana  يا حبيبي آنستنا
18 La tatal billah ba'dak لاتطل بالله بعدك
19 Bayna  Ahlamy  wa qalby  بين أحلامي وقلبي
20 Ummy أمــي

HERE

martedì 24 ottobre 2017

Farouq Salama فاروق سلامة




يعد الفنان الموسيقار فاروق سلامة من اشهر عازفي آلة الاكورديون في مصر والوطن العربي فقد بدأ فاروق سلامة حياته الفنية مع الفرق الموسيقية بشارع محمد علي والافراح الشعبية ثم انتقل عام 1963 مع موسيقار الاجيال محمد عبد الوهاب وعمل بفرقة صلاح عرام واحمد فؤاد حسن ثم في فرقة ام كلثوم ولحن للعديد من المطربين والمطربات إنذاك وكان لنشأته في أسرة فنية إثر كبير في موهبته فوالده كان عازفا لآلة الترومبيت وشقيقه هو الدكتور الموسيقار جمال سلامة وقد امتد فنه إلى ابنته نهلة سلامة ، لم يتوقف فاروق سلامة على العزف على آلة الاكورديون وإنما اشتغل بمحاولة إدخال الجديد عليها فنجح في ادخال (الربع تون) إلى آلة الاوكورديون حيث اكسبها طابع شرقي اصيل وقد تميز في ابداعه بالعزف الولوهات المميزة الشهيرة في كل أغاني أم كلثوم وقدم فاروق الحان شهيرة وشعبية وكان له لحن سلمتها ام حسن للمطرب احمد عدوية من الحانه نوع من التغيير وقدم العديد من الاعمال الفنية منها ما تغنت به السيدة العظيمة ام كلثوم وكذلك ميادة الحناوي وعزيزة جلال وماجد الرومي وكذلك فإن الفنان فاروق سلامة يقوم بكتشاف الاصوات الشابة وبتدريبها وذلك من خلال برنامج (إنغام مصرية)
هو والد الفنانة نهلة سلامة




Farouq Salama is an Egyptian composer and player of the accordion     well-known and respected throughout the Middle East  born in Egypt on 26 November 1935 . He started off in Mohamed Ali street with the local bands and playing in small weddings then in 1963 moved on to accompany the legendary musician Mohamed Abdel Wahab. He played in Salah Araan’s band as well as Ahmed Fouad Hassan. Later he joined Umm Kulthum’s band. Coming from a family of musicians, the father was a great trumpeter while his brother is the well-known composer Gamal Salama, Farouk Salama devoted himself with passion and scrupulousness to the study of his instrument and managed to change the structure making it possible to execute scales based on the quarters of tone.

His work has made a huge contribution to musicality related to Belly Dance and his compositions have contributed to the success of performers such as Umm Kulthum, Mayada El Hennawi, Aziza Galal, Magda El Roumi and Ahmed Adaweya for whom he wrote the most famous track "Salamitha Umm Hassan". Talent finder through a direct program called "Egyptian Tunes" , he has worked with brilliant results for the film industry by compiling the soundtracks of over 30 films.

Among other things is the father of actress Nahla Salama



  

Farouk Salama è un compositore e fisarmonicista egiziano tra i più conosciuti e rispettati del Medio oriente nato in Egitto il 26 Novembre 1935 . Ha iniziato la sua attività al Cairo, in via Mohamed Ali , esibendosi in compagnia di band locali in occasione di feste e matrimoni fino al giorno in cui i suoi servigi furono richiesti dal celebre musicista Mohamed Abdel Wahab. Nel corso della sua brillante carriera di musicista ha suonato nell’orchestra di Salah Araan e in quella del compositore Ahmed Fouad Hassan per unirsi in seguito alla celeberrima orchestra di Umm Kulthum. Proveniente da una famiglia di musicisti, il padre era un ottimo trombettista mentre il fratello è il noto compositore Gamal Salama , Farouk Salama si dedicò con passione e scrupolosità allo studio del suo strumento e riusci a modificarne la struttura rendendo possibile l’esecuzione di scale basate sui quarti di tono .

Il suo lavoro ha dato un contributo enorme alla musicalità legata alla danza e del ventre e le sue composizioni hanno contribuito al successo di interpreti quali
Umm Kulthum, Mayada El Hennawi, Aziza Galal , Magda El Roumi e Ahmed Adaweya per il quale ha scritto il famosissimo brano "Salamitha Umm Hassan". Scopritore di talenti attraverso un programma da lui diretto chiamato “Egyptian Tunes”, ha lavorato proficuamente per l’industri del cinema componendo le colonne sonore di oltre 30 film.

Tra le altre cose è padre dell'attrice Nahla Salama




Farouq Salama فاروق سلامة - Mouled al Hasin مولد الحسين - Nawal نوال



 Label: Moriphon موريفون‎ – CMT 115  ج م ع ١١٥
 Format: Vinyl, 7"
 Country: Egypt

Side A   Mouled al Hasin  مولد الحسين
Side B   Nawal  نوال

 

Farouq Salama فاروق سلامة - Sena' سناء - Noura نورة



 Label: Nefertiti  نفرتيتي‎ – 3272106    ٣١٧٢١٠٦
 Format: Vinyl, 7"
 Country: Egypt

Side A   Sena'  سناء 
Side B   Noura نورة   



Farouq Salama فاروق سلامة - The Arab Tunes Selection




01 Salamat سلامات
02 Balady بلدي
03 Dalah دله
04 Disco el sharq ديسكو الشرق
05 Mawal موال
06 Al Sabr الصبر
07 Gozy جوزي
08 Makola معقولة
09 Ana fy intizarak انا في انتظارك
10 Lousy لوسي
11 Abdo عبده
12 Ya Mealem يامعلم
13 Hara al 'awalem حارة العوالم
14 Umm Hasan ام حسن


Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...