Songs were drawn by Sheikh Imam and Ahmed Fouad Negm words with our voices and our instruments became our weapon and vehicle for change.
It was our belief that we are not the only group who can make a difference that leads to change. We used our songs to remind ourselves and others that Egypt is still gorgeous pinning for their strength and their love, anger and enthusiasm
As words of Negm and music of Imam lit the revolution in our voices and our songs, we sang again, Helly ya Shames El Bashyer…
تكونت فرقة حبايبنا منذ فترة طويلة سبقت انطلاقها وكان ذلك عن طريق التفاف مجموعة من الأصدقاء حول تراثنا العظيم للتعلم منه ولتطوير موهبتهم وصقلها بغناء الأنواع المختلفة والمتعددة للقوالب الغنائية مثل الموال والقصيدة والمونولوج الفكاهي والموشحات والأدوار ... إلخ.
ومن هنا جاءت فكرة إطلاق حبايبنا كفرقة تنشر ما تعلمته واختزنته على مر سنين التعلم لتنتقل من مرحلة تعميق جذورها بالتراث لمرحلة الإبداع والتميز لذا أعدنا صياغة ما تعلمناه من أغاني بكل ما نملكه من أدوات ولحسن الحظ أننا لم نكن نملك من الإمكانيات سوى القدرات البشرية وما تعلمناه وتدربنا عليه من مهارات، ومن هنا أدركنا أن الصوت البشري هو المصدر الأساسي للموسيقى العربية.
وكان لدينا بعض المصادر المختلفة التي ذات أهمية كبرى بل والأثر الأكبر في تكوين وجداننا الفني وهويتنا المصرية وان كانت تلقى تجاهل الكثيرين لها ومن اهم هذه المصادر التراث الشعبي والفلكلور المصري وأغاني أوائل القرن العشرين المعروفه باسم "أغاني المقاهي" التي كان من أهم رودا هذه المرحلة "صالح عبدالحي، عبداللطيف البنا، رتيبه أحمد، بديعه مصابني، ونعيمه المصرية" هذا بالإضافة الى الأعمال المعاصرة التي تميزت بها مصر في الفترة الأخيرة من تاريخها الفني مثل أغاني الثورات والنضال والكفاح ضد الاستعمار التي كان من أبرز مبدعيها الملحن والمغني "الشيخ إمام عيسى" الذي أفرز لنا هو وشعرائه نوعية خاصة من الكباريه السياسي الممزوج بالسخرية والتطريب والأداء الدرامي، وكانت تلك الأغنيات ما هي إلا تأريخا فنيا لحقبة زمنية مرت بها البلاد، الكثير منا لم يعاصرها والتاريخ يعتم على معظمها لذا أردنا الجمع بين الفن ونشر الحقائق.
وكان العام 2002 البداية الفعلية لإنطلاق فرقة حبايبنا وكان ذلك إحتفالا بذكرى الشيخ إمام بمسرح المدينة ببيروت الذي لاقى نجاحا كبيرا وكان حافزا لنا لنكمل المشوار وتلاه حفلا موسيقيا لمزج الفلكلور المصري بموسيقى الجاز وكان ذلك مشروعا مزدوج مع عازف الجيتار الألماني "جون بول" للافتتاح مهرجان نوافذ بمحافظات مصر المختلفة ثم بيت ثقافات العالم ببرلين والحفل كان باكورة انتاج الصندوق العربي للمسرح.
وتوالت العروض المختلفة التي كان من أهمها:
- الاحتفال مع هيئة اليونيسيف لدورتين متتاليتين باليوم العالمي للإيدز.
- افتتاح مهرجان المسرح الكوميدي للفرق المستقله بمسرح الهناجر.
- البيوت الأثرية مثل بيت الهرواي والسحيمي ووكالة الغوري.
- المشاركة بمهرجان أيام عمان المسرحية بالأردن على مدى 6 دورات.
- والعرض في العديد من المراكز الثقافية المختلفة والجزويت والساقية وغيرها.
- المشاركة في الأحداث الجارية مثل حريق مسرح بني سويف، ذكرى الانتفاضة الفلسطينية، وذكرى النكبة.
- الحفل السنوي لشركة فودافون بدريم بارك.
- تسجيل أغنية للهيئة القبطية الإنجيلية عن مشكلات البنات.
- حفل غنائي بكلية الفنون الجميلة بالزمالك.
- إحتفالات الفن ميدان بميدان عابدين.
حاليا نشارك وزارة الثقافة في ما عرف بقوافل الثورة الثقافية
Nessun commento:
Posta un commento